كان الشيخ صنعان أسطورة من أساطير الحب الفارسى الصوفى... الشيخ صنعان أحب فتاة مسيحية .. لبس من أجلها الزنار .. وشرب الخمر .. وفنى فيها حتى رأى الله ,,... غريب هذا الرجل ... لقد مات الشيخ صنعان وهو مؤمن بحبيبته.. حتى أنه حين أحتضر ساعة الموت بحثوا عن خرقته الصوفية ليكفن فيها كعادة المتصوفة... وعبثاً لم يجدوا خرقة الشيخ صنعان ... لقد رهنها الشيخ لدى الخمار ليسقى محبوبته خمراً.... غريب جداً هذا الرجل ....لم تكن الفتاة تدرى بما صنعه الشيخ من أجلها ز وبعد أن مات علمت كم كان الشيخ يعشقها ويتطهر فى عشقها.. فرقدت فوق قبره...وماتت ... يقولون فى الأسطورة أن لها اليوم مقام لا يزال يعرفه العشاق فى إيران .. بجوار مقام الشيخ صنعان ....ا بعد موت الشيخ صنعان رآه أحد مريديه فى المنام,, فسأله ما فعل الله بك ,, قال غفر لى بحبى إياها ,,, وقال حبى أياها أدخلنى الجنة آه يا حبيبتى لو تدرين !!!!! أنا الشيخ صنعان....وهذه الأسطورة ملكى ومملكتى
No comments:
Post a Comment